من طرف يروى أن رجلا من المولعين بغريب ألفاظ العربية وموحشها كان يركب حصانه وقد أصابه مرض فقصد طبيباً وقال له : أيها الطبيب إنني أكلت من لحوم هذه الجوازل فطسئت طسأةً فأصابني ألمٌ ما بين الوابلة إلى دأية العنق ثم ربا ونمى حتى خالط الخِلب فألمت له الشراسف فهل عندك دواء ؟ فأجاب الطبيب نعم خذ خِربقاً وشلفقاً وشيرقاً فزقزقه وزهزقه واخلطه بماء روث واجعله في ماء الماء . فقال الرجل : أعد عليَّ ويحك فإنني لم أفهم شيئاً , فقال الطبيب لعن الله أقلنا إفهاماً لصاحبه وهل فهمت أنا منك شيء!
لعل العربية كما ترون أعزائي على مستويات متعددة فقد خصها الله بمفردات كثيرة ومرادفات أكثر وليس المطلوب منا اليوم أن نتكام بهذا الثقل فإنه كان مرفوضاً حتى أيام العرب الأول كما ترون من رد الطبيب ولكن لنعد إلى السهل الطيب المفهوم والله الموفق وحسبنا قول الله : " ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر" والقرآن عربي صميم
بارك الله بكم وجعلني وإياكم ممن يستمعون القول فيتيعون أحسنه
لعل العربية كما ترون أعزائي على مستويات متعددة فقد خصها الله بمفردات كثيرة ومرادفات أكثر وليس المطلوب منا اليوم أن نتكام بهذا الثقل فإنه كان مرفوضاً حتى أيام العرب الأول كما ترون من رد الطبيب ولكن لنعد إلى السهل الطيب المفهوم والله الموفق وحسبنا قول الله : " ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر" والقرآن عربي صميم
بارك الله بكم وجعلني وإياكم ممن يستمعون القول فيتيعون أحسنه
» قلة النوم و ما يصاحبها من أمراض
» مباريات المنقولة على الفضائية السورية
» مباريات الاسبوع السادس من الدوري السوري الجمعة 10 ديسمبر 2010
» قصة واسطورة الالياذة
» الصخور الغامضة ( stonehenge ) و ما هو سرها
» ' حديث قدسي'! تقشعر له الأبدان
» مباريات اليوم السبت 4 12 2010
» الفيفا يمنح قطر حق استضافة مونديال 2022